
مع تزايد حالات المغادرة من الساحل الموريتاني واستمرار عدم الاستقرار في منطقة الساحل، تستعد إسبانيا لإدارة ضغط الهجرة غير المسبوق، لا سيما في أرخبيل جزر الكناري. ووفقا للأرقام التي كشفت عنها صحيفة "إلباييس" الإسبانية اليومية، فإن "إسبانيا سجلت 31.155 وافدا، إلى أراضيها بين 1 يناير و15 أغسطس 2024، أي بزيادة قدرها 66% مقارنة بالفترة نفسها من العام 2023".























