قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن الجيش المالي وملشيات فاغنر الروسية، تمكنوا يوم الأحد 28 إبريل، من القضاء على أحد أبرز قادة تنظيم الدولة في منطقة الساحل، المعروف حيجو المغربي، الملقب بأبي حذيفة، وجرت العملية في جنوب شرق مالي، قرب الحدود مع النيجر.
قال موقع ":fr.news.yahoo.com"، إنه من المنوقع أن يزور الرئيس السنغالي الجديد، بشيرو ديوماي فاي اليوم الثلاثاء 30 إبريل، غينيا بيساو، يبحث خلالها قضية التمر قي منطقة كازا مانص المستمرة منذ 40 عاما، خاصة أن غينيا بيساو هي الوسيط المعتمد في القضية،وكذلك العلاقات الثنائية، وترسيم الحدود البحرية بين البلدين.
قال موقع "vivafrik"، إن فرقة من الدرك السينغالي، اعتقلت 7 منقبين سطحيين غير شرعيين، من بوركينا فاسو، أثناء تنقيبهم عن الذهب السطحي، في مقاطعة سرايا، في ولاية كيدوجوـ قرب الحدود مع مالي.
ويقع موقع الاستغلال غير الشرعي هذا للذهب السطحي قرب قرية ييلي مالو، قرب نهر فاليمى.
بينما تعمل الجزائر وتونس وليبيا على إنشاء كتلة مغاربية جديدة بدون المغرب، تعمل الرباط من أجل زيادة التكامل مع بقية العالم. وتواصل موريتانيا من جانبها اللعب بورقة الحياد.
قالت الرئاسة الموريتانية إن موريتانيا والاتحاد الأوروبي بحثا العلاقات التجارية بينهما وضرورة الاستثمار في مجال استغلال الهيدروجين الأخضر. وتتجه أوروبا إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر لتحقيق أهدافها المتعلقة بالتحول في مجال الطاقة بحلول عام 2050. وقد سافر وفد من الاتحاد الأوروبي يضم 17 شركة إلى نواكشوط ونواذيبو من أجل تعزيز الشراكة في هذا المجال واستكشاف فرص الاستثمار فيه.
تسعى الجزائر إلى تعزيز تعاونها مع موريتانيا لإقناع هذا البلد بالالتزام بمشروعها الرامي إلى إنشاء اتحاد مغاربي بدون المغرب
تتصاعد التوترات بين المغرب والجزائر يوما بعد يوم. ويمارس الجاران تنافسا مستمرا منذ ثلاثين عاما، على خلفية قضية الصحراء. ويهدف مشروع الجزائر الجديد الى خلق إطار تشاوري للمغرب الكبير دون المملكة لأن اتحاد المغرب العربي في غيبوبة.
هل يجب علينا أن نستسلم لهذا الوضع حتى يعود UMA إلى الحياة؟
قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن الحرس الوطني التونسي، فكك الاسبوع الماضي، عدو مخيمات للمهاجرين الأفارقة غير الشرعيين، من بلدان جنوب الصحراء، بنوها في حقول الزينون والخضروات في منطثة العمرة، في ضواحي صفاقس، شرق تونس.
وقد بررت السلطات التونسية هذا الإجراء بتخريب المهاجرين للممتلكات الزراعية، والتوترات مع جيرانهم من السكان المحليين.
قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن نسبة 2% فقط من البيانات والمعطيات في القارة الإفريقية، هي المخزنة داخل القارة، مما يطرح إشكالية تأمين هذه البياتات، أمام الهجمات الرقمية، خاصة عندما يتعلق الأمر بالصحة، أو البيانات الخاصة بالحياة الشخصية.
وقد بحث المعرض الرابع حول الرقمنة في آبدجان هذه التحديات وأوصى بالاستعداد للهجمات السبرانية، قبل وقوعها..