
قبل ثلاثة أشهر اعتقل الرئيس السابق محمد بن عبد العزيز بحجة أنه امتنع عن تنفيذ التعليمات القضائية الصادرة بحقه، و منذ ذلك التاريخ وهيئة الدفاع عنه تطالب بمنحه الحرية والابقاء عليه في منزله تحت الرقابة القضائية أسوة بزملائه المشمولين في نفس الملف، غير أن النيابة في كل مرة تكون لها بالمرصاد، وبالتالي ظل الرئيس السابق في الحبس على ذمة التحقيق حتى نقل في الأيام الأخيرة إلى مقر إقامة الرؤساء بالمستشفى العسكري، ومنه إلى مستشفى القلب حيث خضع أخيرا لعملية