حين ألقي نظرة على ما تنضح به المواقع العنكبية في هذه الساحة المنكبية أعجب من استرخاص الخبر وصناعته التي لا تتطلب أكثر من ذكر ما لا جديد فيه بلغة وأسلوب يندى لهما الجبين! ويستحق صاحبهما أوسمة لشجاعته.
"عاجل مواطن يصلي الصبح (هويته)" ومع هذا فكثيرا ما لا ترد الهوية!
"تعرف على الرجل الذي شق كمه (صورته)" وقد تكون الصورة لشارع أو سيارة أو قط..
"فلانة تنجو من محاولة اغتصاب" مع أن فلانة (على تقدير صحة الخبر) نكرة تحتاج تعريفا.