تدوينات

بمناسبة اغتيال المرحوم بن "ألما"/ محمدو ولد البار

بمناسبة اغتيال المرحوم بن ألما أود أن أذكر الموريتانيين سلطة وعلماء وشعبا إن كانوا مؤمنين ..وهو التعبير القرآني لخطاب المؤمنبن..ومعناه أن المؤمن هو الذي ينتفع بخطاب الإسلام ...أذكرهم أن نظام أي دولة لا يحل محل فعل الله فى عباده يوم القيامة المبين في كتابه والواجب تبيانه الآن  هو قضية تنفيذ أحكام الله ..فالله لم يترك نائبا عنه في الأرض يعدل او يخفف  أو يسقط الأحكام فهو لم يترك إلا نصوص القرآن الآمرة ونصوصه الحاملة للوعيد للمخالف أما وقت تنفيذ     وع

الاستغلال السياسي للجريمة/ الأستاذ سيد محمد محم

الإستغلال السياسي الرخيص لمآسي المفجوعين وآلامهم أمر في غاية الإنتهازية، فالجريمة ليست حكرا على هذا النظام ولا هي صناعته، والقضاء عليها كما هو غاية كل مواطن فهو غاية الحكومة، التي تعمل ومن خلال ملفات ومشاريع عديدة على القضاء على الجريمة التي يشكل الفقر والتسرب المدرسي والتفكك الأسري أهم مصادرها مما يترك أبناءنا فريسة لتجار المخدرات وعرضة للإنحراف والضياع وآلة طيعة بيد عتاة الجريمة ومحترفيها.

نحتاج إلى العدل في القول والفعل/ الأستاذ محمد المامي ملاي أعل

يحتاج مجتمع السائبة هذا إلى حملة توعية قوية تنقله من مجتمع عرفي إلى مجتمع قانوني، من مجتمع يسعى فيه الفرد ويهتم بمصلحته الشخصية فقط، إلى مجتمع يضع اعتبارا للمصلحة العامة وللحق العام وللنظام العام وللأمن العام.

ولكم في القصاص حياة.. عبد الله محمد السيف

تصور معي أيها القارئ أن كل من قتلوا أبرياء بدم بارد منذ عقود تلت تاريخ هذه الصورة: وقد قتلوا ضحاياهم ببشاعة واغتصبوا وأحرقوا الأطفال أحياء _أحدهم قتل امرأة ليأخذ حقيبة يدها فحسب، وبعضهم قتل شيخا في دكانه ضحى للحصول على بطاقات رصيد وسجاير: تصور أنهم رأوا هذه الصورة في الشهر السابق لقيامهم بجرمهم وأنها حدثت بالفعل اليوم وتتداول عل الواتساب ..

علاج ظاهرة الجريمة/ المصطفى كليب

البحث عن اسباب ظاهرة الجريمة تترك للمختصين في علوم الاجتماع والنفس والتربية والاقتصاد والسياسة والقانون ....إلخ ، بغية إيجاد حلول لها على المدى المتوسط والبعيد . 

ولكن الضحايا وذويهم ، والضحايا المتوقعين ، لن ينتظروا التنظير والنقاش 

ولذلك على الاجهزة الامنية أن تتبع أساليب ناجحة في محارمة الجريمة، وأن تكون قادرة على  التوقع من أجل منع الوقوع وردع المجرمين .

و على القضاء اصدار احكام صارمة عقابا للمجرمين ، وانجع ذلك القصاص .

نحتاج أن نسمع غير ما كانا نسمع.. محمد جميل منصور

أمام هذه الجرائم التي تتواصل أخبارها بسرعة مقلقة( الأسرة المعتدى عليها، الأديب القتيل، المفتش الذي كتب عن استهدافه، وغير ذلك كثير.... ) نحتاج أن نسمع غير الذي كنا نسمع، ونرى غير الذي كنا نرى.

القائمون على الأمن ينبغي أن يتكلموا للرأي العام، لشرح ما يحدث، وتوضيح المتخذ من الإجراءات الصارمة والسريعة والمستدامة ضد هذا الإجرام المتفشي.

ألا تبرر هذه الوضعية استقالة هنا أو هناك، أو مراجعة هنا أو هناك ؟

حول كتاب معالم الإصلاح/ محمدو بن البار

قرأت اليوم كتاب الإصلاح الإسلامي الصادر عن كوكبة من الدكاترة والعلماء الباحثين الإصلاحيين، و كان قلبي أسرع من لساني ترقبا لما يحبه المسلم من سماع التوجيهات الإسلامية القرآنية السنية طبقا لمراد الله من تشريعه.

حول ندوة وثيقة مكة/ محمدو بن البار

اطلعت على ندوة منسوبة لرابطة العالم الإسلامي وقد ناقشت وضع المسلمين الراهن وركزت على ظاهرة التطرف.

منارات .. في شخصية الشيخ : محمد ابن المهاجر رحمه الله/ الإمام محمدن يحظيه

من حق المتابعين للصفحات التي نعت العلامة الشيخ محمدْ ابن المهاجر، أن يتعرفوا على بعض الملامح من شخصيته الفذة :

. تلقى تعليمه في محاظر عدة ومن أبرز ذلك دراسته في حيه بمحظرة تنجغماجك على الشيخ أحمد ابن محمذفال رحمهم الله ..

وقد أنهى مقرر المحظرة ، و تميز في علوم اللغة و دوواين العرب وعُني على الخصوص بالسيرة والتاريخ ..وله معرفة واسعة بالإشعاع العلمي الشنقيطي وتاريخ البلد وقد شرح على ديوان ذي الرمة غيلان .

المدون الجاسوس/ عبد الله محمد السيف

لا أميل إلى متابعة المدونين الذين يقدمون أخبارا من النوع الدقيق لأني - كما قلت سابقا - أعتبر ذلك أحد أمرين:
- أن المدون جاسوس أو مخبر ويتخذ من الصفحة كشكا لتمرير الخطفة تلو الآخرى
- أن المدون شخص عادي لكنه مستغَل من جهة أمنية تسرب له لتوظف هي الموضوع في سياق معين ويقبض هو الثمن ماديا أو معنويا من خلال اهتمام بصفحته أو منصته أيا كانت

الصفحات