
لم يأتِ حضور بلادنا لاجتماعات الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة لكونها عضوا في المنظمة الدولية فحسب، وليس لمجرد تسجيل الحضور، ولا لملء المقعد الشاغر، وإنما حضرت لأنها تمتلك رؤيةً إستراتيجيةً محكمةً كفيلة بأن تضع معالمَ محددةً للطريقة المُثلى لما يجب أن يكون عليه التعاون والتنسيق في مواجهة التحديات التي تُحدق بالمجتمع الدولي ككيانٍ واحد.





















