يشهد عدد الذين يعتنقون الإسلام في إسبانيا تزايداً يوماً بعد يوم، حيث يتجاوز في عام 2020 حاجز المليونَي نسمة؛ حيث يفضّل العديد من الإسبان اعتناق الدين الإسلامي خلال السنوات الأخيرة، ليتجاوز عدد مَن أشهر إسلامه حديثاً 200 ألف شخص.
هناك عدة مخاطر تهدد شبابنا، هذه المخاطر قد تكون متداخلة، وقد يكون بعضها نتيجة للبعض الآخر، ولكنها في المجمل تحتاج إلى تعامل جدي وعاجل لإبعاد خطرها، وذلك من قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة، لا قدر الله.
إن هذه المخاطر يمكن إجمالها في :
- التسرب المدرسي؛
- البطالة؛
-انتشار الجريمة؛
- تفشي المخدرات؛
- الإلحاد والجرأة على الإساءة إلى مقدساتنا الدينية؛
بدءا على كل واحد منا أن يعلم بأنه هو الشخص الوحيد في هذا العالم الذي يمكنه أن يميط اللثام عن موهبته، وهذا لا يعني ـ بأي حال من الأحوال ـ بأنه لا أحد يمكنه أن يساعدنا في اكتشاف مواهبنا، فالأسرة يمكنها أن تُساعد في اكتشاف الموهبة، والمدرسة قد تُساعد، والمجتمع قد يُساعد، والبيئة والمناخ الثقافي العام في بلد ما قد يُساعدان، وحتى هذه الحلقات من سلسلة نصف خطوة قد تساعد، ولكن في النهاية فستبقى أنت هو الشخص الوحيد الذي يمتلك القرار الحاسم في إماطة اللثام
الحمد لله الذي خلق كل شيءٍ فقدره تقديراً، والصلاة والسلام على نبينا محمدٍ الذي بُعث إلى أمةٍ جاهلةٍ فربّاها وعلّمها، ونظم شأنها كله حتى جعلها خير أُمةٍ أُخرجت للناس ، وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد؛ فيُعد احترام النظام إحدى القيم السلوكيةٌ الاجتماعية التي تُعنى بها المجتمعات وتحرص عليها، وتعمل جاهدةً على تربية الأفراد على احترامها والتمسك بها حتى تكون سلوكاً يُعمل به وتتم ممارسته من قبل الجميع .
كانت غانا دولة تُعد الأكبر في إنتاج الذهب في غرب إفريقيا..الإحصاءات تُشير إلي 70 طن بنهاية 2003.الإضرابات اجتاحت نهاية حكم فترة الملازم طيار جيري رولينجز..غانا تلجأ للصندوق..والأخير يربط تدفق القروض بالخصخصة..حقول الذهب تحديدًا..تدفق 2 مليار دولار كاستثمارات موّلت بالأساس سيطرة الشركات الأجنبية أنجلو أميركان..... Gold Fields.... bhb minerals.... GINKOR .. golden star resources....
خلال السنوات الثلاث الأخيرة نهض عملاق الاقتصاد الوطني اسنيم من تدهور كاد يقضي على أهم شريان اقتصادي وثاني أكبر مشغل بعد الوظيفة العمومية؛ هذا التعافي قيد الحديث سبقه آخر منذ قرابة عقد من الزمن لكنه لم يستغل بشكل أمثل فتجاوزت رياحه دون حسن اغتنام؛ وطبعا لكل خافقة سكون..
لا يكاد يمر يوم إلا ويظهر في وسائل الإعلام الحديث عن وقائع طعن مميتة ، ينفذها مجرمون متمرسون ، مردوا على الجريمة ، بدافع الابتزاز تارة وبدافع الانتقام أخرى ، لكن مجزرة انواذيبو البارحة ليلة الثاني عشر من رمضان مؤشر خطير يدل على فداحة المرحلة التي وصلت إليها جميع أجهزة الدولة والمجتمع من الفشل الذريع في التصدي لهذه الظاهرة المردية ..