مقالات

ونگاله وأخواتها (من التراث) بقلم:محمدُّ سالم ابن جدُّ

عندما يدبر الخريف ويقبل الشتاء.. هنالك تحلو اللحوم ويسهل ادخارها دون تعفن، وكان ذلك يتم بعدة طرق منها:
1. الذبح.
2. النحر.
3. وَنگاله / الونگاله.
4. المُشارْيَه.
وكان من المأثورات (في منشئي على الأقل) أن اللحم - باعتبار قيمته الصحية والغذائية- ثلاثة أقسام: لحم، ونصف لحم، وغير لحم. (يعنون بالأول القديد، وبالثاني الشواء، وبالثالث الطبيخ).

الجمهورية الإسلامية وسؤال الهوية / محمد المصطفى

 

لا مزايدة على الموريتانيين شعبا وحكومة ونظام دولة في التمسك بالإسلام الخالد الموافق للسنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .

كما أن ما يعد "حلما" لشعوب كثيرة هو متحقق لدينا الحمد لله " الجمهورية الإسلامية " في تسمية البلد وكذا  تسجيل دينها الإسلام في الدستور .

ولن أتناول الموضوع من هذه الزاوية ..

فما الضرورة لسؤال الهوية ؟

 وما أهميتها بالنسبة للدول ؟

 

 

هذا هو ما سيفيد الفئات والشرائح الهشة!/ محمد الأمين الفاظل

يرى أغلب من يرفع شعار النضال الحقوقي في هذه البلاد أن مشاكل الفئات والشرائح الهشة يمكن أن تحل من خلال التعيين والتوظيف، أومن خلال منح بعض الامتيازات الخاصة لبعض أبناء تلك الفئات والشرائح الهشة.

الشعب الموريتاني مصمم على عدم نمو اللغة الأجنبية/ محمدو البار

اود ان اكتب طلب تو ضيح لهذا السؤال موجها الى من دشنو اليوم المدينة الصناعية :هل  هذه ألمدينة دشنت فى  اونيس اوغيرهما من المدن الفرنسية.

فذكر بناء مدرسة علم فيها يؤكد ان الدراسة فيها ستكون بالفرنسية لان الحاصلين في امتحان اليوم على

الثانوية العامة  د رسو ا العلوم بالفرنسية من اساتذةلايعر فونها .

غـــــزواني إنصــــاف من بعد التــــآزر/ الحضرمي ولد محمد ولد انداه

حين صوت الموريتانيون بأغلبية مريحة على برنامج "تعهداتي" لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، أدركوا جيدا أن تصويتهم لم يكن لبرنامج انتخابي سينضاف إلى رفوف البرامج الانتخابية التي عهدوها حبرا على ورق بقدر ما هو عهـــد لا شك أن صاحبه يعي هموم الوطن، وحاجته الماسة لنهضة شاملة في مختلف المجالات، حاملا معه جذوة أمل لفئات عريضة تسلل إلى قلوبها اليأس، بعد ما بُددت ثرواتها في مشاريع وهمية، يعلم مطلقها أن أقصى غاياته تحقيق منافع شخصية من ورائها، و

كيف نفهم الإسلام (27) المرأة والإسلام (4)/ محمدّو بن البار

أود أن أذكر القارئ الكريم في ابتداء هذه الحلقة بأن لي عنوانين في المقالات وهما : "كيف نفهم الإسلام" وهذا لمن تهمه الحياة السعيدة في الآخرة، و"للإصلاح كلمة" وهذا عنوان موجه لأهل الدنيا لأن الآخرة لا إصلاح فيها كما أوضح ذلك القرآن بكلمة الزجر عن هذا الاحتمال يقول تعالي:{{قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت}} أجيب من الله بكلمة: {{كلا}} معناها مستحيلا.
وبهذا الإعلام أعود إلي مقال المرأة والإسلام:

التعددية سنة كونية وسمة ديمقراطية.../ د.محمد ولد عابدين

التعددية سنة كونية من سنن الله فى خلقه ، وقيمة مركزية من قيم الفكر الديمقراطي المعاصر القائم على التنوع والتعدد والاختلاف الخلاق الذى يشكل - فى كثير من الأحيان- جسرا قويا نحو التلاقي والاتفاق ، والتعددية هي نقيض الأحادية المرتبطة دلاليا وتاريخيا بالاستبداد السياسي والممارسة الدكتاتورية والمصادرة الفكرية وخطابات التخلف والتماثل وما تنطوى عليه من شحنة رجعية ، وثمة مظاهر وتجليات مختلفة ومتكاملة "للثقافة التعددية " فى عصرنا الراهن ؛ فهناك تعددية سياسية

معا ضد الغش/ كليم الله ولد أحمدي

ظاهرة الغش في الامتحانات من أخطر ما يواجهه التعليم اليوم، لما تمثله هذه الظاهرة من تزييف لحقيقة مخرجات التعليم وتدمير لقيم المجتمع، فالغش عبارة عن متلازمة ثلاثية معروفة، تتكون من الكذب والسرقة وخيانة الأمانة، تبدأ في الامتحانات، وتنتهي إلى كل مناحي الحياة.

الصفحات