في ذكرى مرور سنتين من مأمورية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يتجدد الحديث عن المنجزات والحصيلة والتقويم.
وهو حديث ينبغي أن يكون من ذوي الخبرة والاختصاص ومن زوايا نظر مختلفة تراعي التنوع في المواقع (موالاة –معارضة)
ودراية بالسياقات والظروف، وتلمسا لجوانب التميز والانجاز ومظان الإخفاق والتعثر.