كان العلم وما زال جكنيا كما يقال، وفي تلك النسبة امتدت أجيال وتناسلت حقب وقرون، والعلم ملق زمامه إلى المحاظر الجكنية التي رفدت العلوم والمعارف وقيم المحظرة بوافر من المؤلفين والمصنفات والطرر والأنظام والشروح والحواشي والهمة العلمية التي لا تفل لها شباة ولا يفيل لها رأي