أفرج حزب الإنصاف مساء أمس الجمعة عن أسماء مرشحيه للوائح الوطنية المختلطة والنسائية والشبابية، لتحمل 51  اسما أغلبها من المجاهيل الذين لا يعرف لهم وجود مؤثر داخل الساحة السياسية، ومن بين هذه اللائحة نالت النساء 35 مقعدا مرشحا، مقابل 16 مرشحا من الفئة الأخرى.

أقام حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية – تواصل – مساء اليوم السبت في نواكشوط حفل إفطار تخليدا لذكرى غزوة بدر الكبرى.

رغم أن حزب الإنصاف هو الكتلة السياسية الأبرز في موريتانيا إلا أن طريقه إلى صناعة أغلبية برلمانية وبلدية ليست مفروشة بورود كثيرة، حيث يمكن اعتبار الانتخابات القادمة واحدة من أصعب وأكثر الفعاليات الانتخابية تنافسية وشدة سجال سياسي، وفيما يلي قراءة في مسار حزب الإنصاف وحظوظه في الانتخابات القادمة.

الفجوة كبيرة بين المترفين وواقع البسطاء

بات السلاح والدعم العسكري الخبر الأكثر تداولا في يوميات الأخبار في كثير من دول السلاح وخصوصا مالي التي انتقلت من دولة ضعيفة التسليح تواجه أخطار التمرد العرقي وأزمات الإرهاب إلى أكثر دولة ساحلية تمكنت من تطوير قدراتها العسكرية خلال أقل من سنتين.

رفض عمدة نواذيبو القاسم ولد بلالي،  توقيع شهادة سكن، لأحمد ولد خطري المزمع ترشيحه من طرف حزب الانصاف الحاكم، لبلدية نواذيبو.

شيئا فشيئا بدأت القوى المعارضة الإفراج عن لوائح مرشحيها للبلديات والنيابيات المحلية، وكالحزب الحاكم ما تزال تحتفظ المعارضة بأسماء مرشحيها للوائح الوطنية المختلطة وسط حديث عن صعوبات شديدة في الطريق إلى حسم الترشيحات.

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في فبراير 2022: روسيا لابد أن تدفع ثمن الدمار الذي تسببت فيه في أوكرانيا ولابد أن تتحمل المشاركة في إعادة إعمار أوكرانيا ونحن الآن نبحث عن طريقة لرصد أموال روسيا في البنوك الأوروبية واستخدامها لصالح أوكرانيا.

تستحوذ أربع مصافي لتكرير الذهب على 66٪ من العلاقات التجارية مع شركات التعدين العاملة في استخراج هذا المعدن الثمين في إفريقيا ، وفقًا لتقرير نشر في مارس 2023 من قبل SWISSAID ، وهي مؤسسة سويسرية متخصصة في التعاون الإنمائي.

استضافت القناة الكاثولوكية الأب كرستان كاريه الذي سبق وأن عمل في البعثة الكاثوليكة بموريتانيا على مدى 6 سنوات، في الفترة  من 2015 وحتى 2021م،  وتركز عمله في كل من روصو ونواذيبو حيث تعرض الأسقف في ردوده لتأسيس كنسية نواكشوط والتي وصفها بالفتية حيث يعود بناؤها إلى 1965 لتكون بذلك ثاني كنسية بموريتانيا بعد كنيسة روصو التي رأت النور قبل استقلال البلاد في 1957 م، ثم أخدت الارساليات التنصيرية طريقها إلى نواذيبو وأطار وكيهيدي