رغم الأهمية القصوى لزيارة رئيس الجمهورية وضيفه السنغالي ماكي صال إلى روصو بعد أيام لتدشين جسر روصو فإن كل القطاعات الحكومية المعنية بالمدينة كان أداؤها إلى السوء أقرب
تبدو روصو أشبه بمدينة خارجة من حرب مؤلمة، لا شيء يوحي بأن هذه المدينة الشاطئية تحرك عشرات المليارات سنويا وأنها من أهم البوابات على غرب إفريقيا وأنها شريان للتبادل التجاري الإقليمي
كثيرون جدا أخذوا خير لكوارب ولم يجعلوها وطنا