1- هذا المشهد ليس من داخل السجن المركزي ...بل يُقال إنه من داخل المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية؛
2- من يقف خلف القضبان، ويتوسل أن يفتح عنه باب "الزنزانة"، ليس لصا ولا مجرما، وإنما هو أستاذ يمارس واحدة من أشرف المهن.
3 - السجان ليس حرسيا أو شرطيا أو جنديا أعطيت له الأوامر بأن يسجن مجرما...السجان في حالتنا هذه هو طالب تفتقت "موهبته النضالية" عن هذا الفعل المسيء.