الانتخابات البلدية والجهوية والنيابية التي ستجري غدا السبت، تطرح الكثير من التحديات على الأطراف المنظمة وعلى رؤساء مكاتب التصويت.
فالانتخابات يشارك فيها 25 حزبا سياسيا يفترض أن يرسل كل واحد منهم ممثلا له في مكاتب التصويت، ما يعني أن على اللجنة المستقلة للانتخابات أن توفر مكاتب تتسع لهذا العدد من الممثلين فضلا عن أعضاء مكتب التصويت: الرئيس ومساعدوه.