
سقى رحيق الذكر نجاد ووهاد أبوتلميت، وامتداداتها لقرون، وتعزز هذا المنهل الرقراق من المعرفة والعرفان بميلاد وانتشار محظرة أهل داداه التي عرف عن أشياخها وتلاميذها عمق التعلق بالقرآن الكريم والتخلق بأخلاقه والنزوع المستمر إلى العمل بما ثبت من السنة النبوية على بساط وطيد من الزهد في الدنيا والإقبال على الآخرة.