يملك العمدة سلطة شرطة البلدية التي تضمن تحت اشراف السلطة الادارية الأمن العام والصحة والسكينة والأخلاق العامة داخل البلدية، وتسهر الشرطة على تنفيذ قرارات السلطات البلدية المتعلقة بشرطة البلدية، وللعمدة أن يطلب مساعدة الشرطة على أن يعلم الحاكم بذلك فورا (المواد 56 و 57 من قانون البلديات).
بعض الإخوة وعن حسن نية في الغالب بشروا بأن الديون الكويتية على بلادنا تم حذفها أو حذف جزء منها، وهو أمر غير دقيق ولا يخدم المفاوضات الجارية بين البلدين حول الموضوع، إذ لم يتوصل البلدان لحد الساعة لأي حل رغم النوايا الطيبة والإرادة الإيجابية جدا لدى الأشقاء الكويتيين في التوصل إلى حل أو جدولة تُرضي الطرفين وتُقنع مجلس الأمة الكويتي الذي تلزم مصادقته على أي اتفاق من هذا النوع.
غادرتني مساء أمس المرأة التي رافقتني طوال حياتي، ربتني و نصحتني ووقفت إلى جانبي في كل مراحل عمري مشجعة و ناصحة ومقومة، فكانت سندي و مصدر البهجة في نفسي، غرست فينا قيم المروءة و الشهامة و الوفاء وسقتها بعطفها وحنانها..
من باب اكليع الغب اليوم
يكثر السؤال عن مال الولد هل للوالد التصرف فيه
وكأنه ملك له يتصدق به على من يشاء ويهب لمن
يشاء
قلت:
المشهور أن التصرف في مال الولد لا يجوز للأب إلا إذا كانت ثَم مصلحة للولد فلا يجوز للأب أن يتصدق
من مال ولده أو يهب أو يبيع لنفسه وإن فعل ذاك يرد فعله على ماقال ابن القاسم وأما قول امحمد ولد أحمد يور
وما وهبت لصبي ذي أب
فلأب الصبي ليس للصبي
اشتد غضب الرئيس الاسبق معاوية ول الطايع على الاسلاميين وعلى علماء الدعوة وعلى المعاهد الشرعية ولاسيما معهد العلوم الشرعية والعربية السعودي بموريتانيا اثر فتوى للشيخ الددو بمقاطعة المنتوجات الاسرائيلية
بمناسبة اغتيال المرحوم بن ألما أود أن أذكر الموريتانيين سلطة وعلماء وشعبا إن كانوا مؤمنين ..وهو التعبير القرآني لخطاب المؤمنبن..ومعناه أن المؤمن هو الذي ينتفع بخطاب الإسلام ...أذكرهم أن نظام أي دولة لا يحل محل فعل الله فى عباده يوم القيامة المبين في كتابه والواجب تبيانه الآن هو قضية تنفيذ أحكام الله ..فالله لم يترك نائبا عنه في الأرض يعدل او يخفف أو يسقط الأحكام فهو لم يترك إلا نصوص القرآن الآمرة ونصوصه الحاملة للوعيد للمخالف أما وقت تنفيذ وع
الإستغلال السياسي الرخيص لمآسي المفجوعين وآلامهم أمر في غاية الإنتهازية، فالجريمة ليست حكرا على هذا النظام ولا هي صناعته، والقضاء عليها كما هو غاية كل مواطن فهو غاية الحكومة، التي تعمل ومن خلال ملفات ومشاريع عديدة على القضاء على الجريمة التي يشكل الفقر والتسرب المدرسي والتفكك الأسري أهم مصادرها مما يترك أبناءنا فريسة لتجار المخدرات وعرضة للإنحراف والضياع وآلة طيعة بيد عتاة الجريمة ومحترفيها.