تقارير

أجواء العيد .. إقبال متوسط على سوق العاصمة(تقرير)

بدأ المواطنون يتوافدون على السوق المركزي بالعاصمة نواكشوط لشراء الملابس ومستلزمات العيد قبل حلول عيد الفطر المبارك المرتقب الثلثاء أو الأربعاء.
تختلط أصوات الباعة والمتسوقين بأصوات الماكينات وأدوات الخياطة في حركية دائبة تسابق الزمن لبيع ما يمكن بيعه في موسم يعتبره التجار فرصة لا تتكرر إلا قليلا...

توفير الخدمات الصحية في الريف الموريتاني .. جهود متعثرة وآمال كبيرة

يعاني قطاع الصحة في موريتانيا من اختلالات وتعقيدات كثيرة من أبرزها غياب خريطة صحية واضحة على عموم التراب الوطني، ونقص الكادر البشري وانعدام آلية واضحة لتوزيع المعدات والأدوات والتجهيزات الطبية، هذه الاختلالات وغيرها تبدو واضحة أكثر إذا ما تعلق الأمر بالأطراق وأطراف الأطراف، بعيدا عن العاصمة  في الريف الموريتاني، حيث المواطن لا يشعر بالدولة أو يؤمل فيها أي شيء..

 حيث  انعدام أبسط أبجديات الصحة العامة..

"سنيم".. قصة ذلك الجبل المتصدّع (الجزء الثاني فرص رافعة وعقبات خافضة)- إعداد موقع الفكر

تزخر منطقة تيرس الزمور باحتياطات ضخمة من الحديد و كما ذكرنا في الجزء الأول توجد نوعيتان، هما: "الماغنتايت"  magnétite (أكسيد الحديد الأسود). "الهيمتايت" hématite  (أكسيد الحديد الثلاثي)، ويوجد طبيعيا وتكون نسبة الحديد فيه ما بين: (60% ، 65%، 68%). واحتياطاته قليلة حتى أوشكت على النضوب بحيث تستخرج بصعوبة و بكميات قليلة في " لمهودات" و   TO14"و ليست هي مستقبل "سنيم".

المياه .. الجوهرة المفقودة في الريف الموريتاني

الماء هو عصب الحياة وبدونه لا يمكن أن يتحقق الاستقرار أحرى أن توجد تنمية أو تطور... ورغم رسوخ هذه الحقيقة إلا أن معاناة الأرياف والقرى والتجمعات السكانية في موريتانيا مازالت مستمرة.. ورحلة البحث عن الماء تتجدد مع بزوغ كل فجر... وهي معاناة توجد في المدن الرئيسية رغم أن موريتانيا صنفت في تقرير لمعهد الموارد العالمية من بين الدول التي لا تتعرض لضغط المياه، ولديها مخزون معتبر من الماء.

التعليم بالحوض الشرقي ...نقص الطاقم وعجز الوسائل

فصل دراسي تحت العريش

نقص الطاقم التربوي وهشاشة البنى التعليمية،وعجز الوسائل وتدني المردودية والمعاناة من تأثيرات التقري الفوضوي ليست وحدها أبرز مشاكل التعليم النظامي في الحوض الشرقي، فالولاية -التي تعد من أكبر ولايات الوطن -يعاني التعليم فيها مشاكل بنيوية وتراكمات سلبية زعزعت من قيمة ا

التعليم في الولايات الداخلية.. رهانات كبيرة واختلالات خطيرة

يعيش التعليم عموما في موريتانيا ظروفا معقدة على العديد من المستويات سواء تعلق الأمر بالجوانب الإدارية التي شهدت خلال السنوات القليلة الماضية العديد من عمليات الهيكلة على مستوى الوزارة، التي كانت إلى حد قريب وزارتين ثم ثلاث وزارات(وزارة التهذيب والتعليم الأساسي / وزارة التعليم الثانوي والتكوين المهني / وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتقنيات الإعلام والاتصال) ، ثم بعد ذلك جمعت (وزارة التهذيب ووزارة التعليم الثانوي) في وزارة واحدة في التعديل الوزا

الصفحات