
في إطار مواكبة موقع الفكر لمجريات الساحة الوطنية، وسعيا منه إلى إطلاع المتابعين الكرام على تفاصيل الأحداث، بتحليل متوازن، ونقاش متبصر، نلتقي اليوم مع أحد أبرز الشخصيات الوطنية، ممن خبروا دروب العمل الدبلوماسي - وزيرا للخارجية - وعايشوا تحدياته في حقبة انفتحت فيها موريتانيا على العلم الخارجي، حيث شهدت البلاد في أيام قيادته للدبلوماسية الوطنية التوقيع بالأحرف الأولى على عودة اللاجئين، وكذلك شهدت حقبته انضمام موريتانيا لعدد من أدوات الأمم المتحدة ذات