نبأ وفاة الأستاذ عبد اللطيف زايد:
ولقد قُدّر لي أن أسافر لحضور ندوة في البحرين لمدة يومين، وأعود، لأكون بجوار الأخ العزيز، سافرت صباحًا، وعدت مساء اليوم التالي، وقد استقبلني ابني أسامة واجمًا، وأحسست أنّ وراءه شيئًا، ولكن خطر ببالي كل شيء إلا أن يكون أمرًا يتصل بالأخ عبد اللطيف.
فقلت: هل حدث شيء؟
قال: نعم.
قلت: وما هو؟
قال: توفي الشيخ عبد اللطيف اليوم، وهم الآن يذهبون إلى دفنه في المقبرة؟